كلنا يريد الحرية التى نحلم بها حتى يتنفس الصعداء
فالحرية حين ينالها الفرد وكانة غريق وصعد للسطح ياخذ نفس عميق
حتى يجعلة ياخذ ما يكفى من القوة للاستكمال الطريق والمسيرة فى صراع طويل مع الظلم لا ينتهى
وليس دائما نجد الحرية وتستمر معنا بلا غالبا ما تبقى للابد حلم بعيد المنال او وهم تلهث ورائة ونعانى الويلات فى سبيل الوصول الى الامل براحة النفس والسريرة ويكون هالحلم مثل الوهم الكبير
لاننا فى قيود للابد من المستحيل التخلص منها
واذا تحررنا لبعض الوقت ولكن ليس كل الوقت
لاننا لا نستطيع ان نعيش بلا قيود
لاننا لوعشنا بلا قيود فنصل الى درجة اقل من الحيوان
فقطعان الحيوانات تحكمهم قوانين وصلوا اليها بلا عقل بل بالغريزة والفطرة التى فطرهم الله عليها وحتى الطيور لم تخلومن القيود فاسراب الغربان لها قواعد وقوانين وقاضى عادل ومنفذر للحكم لا يجامل ولا يستحى من الحق وتنفيذ القانون
فسبحان من خلق الانسان وجعلة فى احسن صورة وتركة يبحث عن القيود بنفسة وبعقلة ليسموا ويرقى بحياتة ليصل بالتفكير كيف
يحكم الذات
ويصارع الملزات
وتهذيب النفس
يا نفسى كفى عن العصيان قبل فوات الاوان
انها مجرد كليمات ومن يعتقد ان كليمان للاديب فليعلم
تحتاج لمن يقرئها بقلبة وليس بعينة ولسانة فمن يقرئها بقلبة يستشعر بشئ يسرى فى جسدة ووجدانة يريد ان يفجر الطاقة الداخلية ويرفض كل ماهو يقيد حريتة ويحكمة بالرضوخ لما هو فية من ذل وانكسار وومهانة واحتقار وظلم واخذ ابسط حقوقة فى التعبير عن الرفض لما القى على عاتقة من حمل وكانة على قلبة مثل الجبال
اذن ما هو القيد الذى نقبل به ويستهوى الشخص وان كان لكن منا رئية فى الحرية والقيد الذى يقبلة او يرفض القيد ويعيش فى همجية لا يمكن وصفها الا انة انسان
القيد الذى يستهوينى هو قيد الدين
الذى يهذب النفس
ويربى الانسان خير تربية
فلله درة سيدنا محمد من وضع القيود التى تسموا بالنفس البشرية وترتقى بيها
بامر من حكيم عليم
ووعد من صارع الشهوات وابتعد عن الملذات بنعيم مقيم
وتبديلة ما حرم منة فى حياتنا الدنية الحقيرة الذليلة الى نعيم مقيم
وجنة نعيم
تسموا فى المراتب والمراكز بصفاء النفس والصريرة
والبعد السرمدى عن المعاصى
التى تدفع الانسان بنسيانة وجهلة ونفسة الامارة بالسؤ الى غيابات نفق مظلم
من الصفات الحقيرة من جبن وكذب وظلم وفجور ومجون
وينسى
وينسا
الى ان يصل الى غيابات الظلمة ووحشة القبر
ليجد ما وعد الله من عذاب مقيم
واليم
ومهين
على قدر ما تحملت النفس من صفات المجون من التحمل فيكون لة بقاء سرمدى ومن غرتة ذنوبة بحمل الثقيل فكان العذاب اليم
ومن ذلتة نفسة بكبر ومجون الى عذاب يهين الكبر
ونسب القول لحكيم : ما تشتهي؟ قال : عافيه يوم . فقيل له : ألست في العافيه سائر الأيّام ؟ قال : العافيه أن يمر بك اليوم بلا ذنب فنحمدالله حمدا كثير على نعمة الاسلام وقيود الحكمة وسمو النفس ونقاء الصريرة التى ارادها الله لنا
كتابات من عصارة فكرى
ارجو الرد بالرئى عليها
فالحرية حين ينالها الفرد وكانة غريق وصعد للسطح ياخذ نفس عميق
حتى يجعلة ياخذ ما يكفى من القوة للاستكمال الطريق والمسيرة فى صراع طويل مع الظلم لا ينتهى
وليس دائما نجد الحرية وتستمر معنا بلا غالبا ما تبقى للابد حلم بعيد المنال او وهم تلهث ورائة ونعانى الويلات فى سبيل الوصول الى الامل براحة النفس والسريرة ويكون هالحلم مثل الوهم الكبير
لاننا فى قيود للابد من المستحيل التخلص منها
واذا تحررنا لبعض الوقت ولكن ليس كل الوقت
لاننا لا نستطيع ان نعيش بلا قيود
لاننا لوعشنا بلا قيود فنصل الى درجة اقل من الحيوان
فقطعان الحيوانات تحكمهم قوانين وصلوا اليها بلا عقل بل بالغريزة والفطرة التى فطرهم الله عليها وحتى الطيور لم تخلومن القيود فاسراب الغربان لها قواعد وقوانين وقاضى عادل ومنفذر للحكم لا يجامل ولا يستحى من الحق وتنفيذ القانون
فسبحان من خلق الانسان وجعلة فى احسن صورة وتركة يبحث عن القيود بنفسة وبعقلة ليسموا ويرقى بحياتة ليصل بالتفكير كيف
يحكم الذات
ويصارع الملزات
وتهذيب النفس
يا نفسى كفى عن العصيان قبل فوات الاوان
انها مجرد كليمات ومن يعتقد ان كليمان للاديب فليعلم
تحتاج لمن يقرئها بقلبة وليس بعينة ولسانة فمن يقرئها بقلبة يستشعر بشئ يسرى فى جسدة ووجدانة يريد ان يفجر الطاقة الداخلية ويرفض كل ماهو يقيد حريتة ويحكمة بالرضوخ لما هو فية من ذل وانكسار وومهانة واحتقار وظلم واخذ ابسط حقوقة فى التعبير عن الرفض لما القى على عاتقة من حمل وكانة على قلبة مثل الجبال
اذن ما هو القيد الذى نقبل به ويستهوى الشخص وان كان لكن منا رئية فى الحرية والقيد الذى يقبلة او يرفض القيد ويعيش فى همجية لا يمكن وصفها الا انة انسان
القيد الذى يستهوينى هو قيد الدين
الذى يهذب النفس
ويربى الانسان خير تربية
فلله درة سيدنا محمد من وضع القيود التى تسموا بالنفس البشرية وترتقى بيها
بامر من حكيم عليم
ووعد من صارع الشهوات وابتعد عن الملذات بنعيم مقيم
وتبديلة ما حرم منة فى حياتنا الدنية الحقيرة الذليلة الى نعيم مقيم
وجنة نعيم
تسموا فى المراتب والمراكز بصفاء النفس والصريرة
والبعد السرمدى عن المعاصى
التى تدفع الانسان بنسيانة وجهلة ونفسة الامارة بالسؤ الى غيابات نفق مظلم
من الصفات الحقيرة من جبن وكذب وظلم وفجور ومجون
وينسى
وينسا
الى ان يصل الى غيابات الظلمة ووحشة القبر
ليجد ما وعد الله من عذاب مقيم
واليم
ومهين
على قدر ما تحملت النفس من صفات المجون من التحمل فيكون لة بقاء سرمدى ومن غرتة ذنوبة بحمل الثقيل فكان العذاب اليم
ومن ذلتة نفسة بكبر ومجون الى عذاب يهين الكبر
ونسب القول لحكيم : ما تشتهي؟ قال : عافيه يوم . فقيل له : ألست في العافيه سائر الأيّام ؟ قال : العافيه أن يمر بك اليوم بلا ذنب فنحمدالله حمدا كثير على نعمة الاسلام وقيود الحكمة وسمو النفس ونقاء الصريرة التى ارادها الله لنا
كتابات من عصارة فكرى
ارجو الرد بالرئى عليها